Arab LGBT News

Bi Kill Beit Bi Libnen…

As promised last week, here are the Bekhsoos Sheiz statistics!

Lead Story

بيروت “تشذ” مع شاذيها

إحتفلت ست الدنيا بيروت للعام الخامس على التوالي باليوم العالمي لمكافحة رهاب المثلية والتحول الجنسي في “مسرح المدينة” في شارع الحمرا. واختار المنظمون (جمعيتا “حلم” و “ميم”) شعارا مدويا هذا العام هو “ايه انا شاذ/ة”! وعادة ما يتم استخدام كلمة “شاذ/ة” في المجتمعات العربية لتصنيف الأشخاص الشاذين عن القواعد الطبيعية بالمنظار الإجتماعي التقليدي، أي كل من عرف عن نفسه كانسان/ة مثلي/ة، مزدوج/ة الجنسية، متحول/ة، أو حر/ة الجنس (م.م.م.أ.ح). ويقصد من اختيار هذا الشعار، تحويل هذه الكلمة الى صفة تدعو للفخر، لا الاهانة، بمعنى أن الصبر لدى ال “م.م.م.أ.ح” قد نفذ وهبوا ليصرخوا عالياً “أنا شاذ/ة”! وأنا أيضا شاذة!

Trans Column

هذا الأسبوع ولدت

ها انا في قلب المعادلة ، المعادلة التي لطالما حلمت أن أكون جزءا لا يتجزأ منها. ها أنا أحقق أنوثتي، يناديني أصدقائي باسمي الأنثوي الذي اخترته أنا لنفسي. أرتدي ملابس نسائية، أرتدي الفساتين وأرقص رقصا شرقيا على أنغام شرقية، أدخل في علاقات جنسية وعاطفية مع شبان،

Arab LGBT News

Bi Kill Beit Bi Libnen…

Shocking statistics revealed exclusively in Bekhsoos on IDAHO, May 17, 2010.

Featured Articles

Truvada

Many things have happened since that day in June 2000, the day I came out. I’ve done everything I ever wanted to and… more »

Lead Story

أنا شاذة

اليوم الصبح وعيت، واكتشفت انو أنا فعلا، عنجد يعني وبلا أي مبالغة، كتير كتير شاذة. (ملاحظة: الشذوذ في اللغة العربية يعني “الانفراد عن الجماعة أو مخالفتها – الخروجُ عن القاعدة ومخالفة القياس” بحسب القاموس المحيط).

ليش أنا شاذة؟؟ رح قلكن:

أنا شاذة لأني مش طائفية، وبطالب بالعلمانية بمجتمع بعدو نصو الأول بيخاف من نصو التاني، ونصو التاني ما بيعرف شي عن نصو الأول إلا الخرافات والأساطير المزروعة من قرون بأذهانن بدون أي مبرر أو سبب منطقي، تا تولّعلنا حرب طائفية تحرق الأخضر والأبيض واليابس

Around the World

…مهرجان “كان” يكرم الفيلم المثلي وأخبار دولية أخرى

مهرجان “كان” يكرم الفيلم المثلي

يقدم “مهرجان كان” الفرنسي لهذا العام جائزة خاصة للسينما التي تعنى بقضايا المثليين. وستقوم لجنة خاصة باختيار الفيلم الأكثر خدمة لقضايا المثليين، لتسلمه جائزة رسمية مستوحاة من جوائز مماثلة ام اقديمها في مهرجاني “برلين” و”البندقية”.

The Revolving Door

سعياً وراء القدر

بحث طويل ومضني منقطع فيه لنلاقي إنسان بيقدر يشاركنا نفس الرؤيا تجاه الحياة. شو السر وراء تعلقنا ببعض الأشخاص اللي منختارهن تا يكونوا بحياتنا ومش غيرهن؟ على أي أساس منبني إعجابنا للآخرين؟ وهل بيكفي بنت تكون مهضومة وغنوجة وشعرها أحمر حتى ننغرم فيها؟