سترابت أون عالمحطة
(5 votes, average: 4.80 out of 5)
Loading...
نوت: ذيس ستوري إز بايسد أون ترو إيفينتس
بعد الشتا تبع الأسبوع الماضي كتير إتوسخ “الجيب” تبع غرين، فقررت إنو تخدو على التنظيف. أنا شخصياً كنت ضد الفكرة عشان أنا بحس إنو إذا الواحد بغلب حالو و بيدفع مصاري أكتر عشان يشتري “جيب”، المفروض إنو كمان يبين إنو عم يستعملوا بالطريقة الصح : يعني بروح في “أوف – رود” ، على الجبل مثلاً، يعني انا بحب يكون “الجيب” عادةً موسخ!
بس ما علينا، مش هون المشكلة. هلأ الجيب موسخ وفوق هيدا الإشي بكون أنا وغرين بإجتماع، خلصنا ورجعنا على السيارة وإذ بالشباك مكسور!!! واغراض غرين مسروقين. بعد ما كتبنا محضر عند الشرطة يلي عادة ما بيطلع من امرن شي، وصلحنا الشباك بتقرر “غرين إنو تاخد السيارة عند المحطة إلي حد بيتها عشان يغسلوا من برا ومن جوا.
غرين:” بدي أتأكد إنو إلي حينظفوا راح ينظفوا كتير منيح”. و هلأ بترك غرين اتخبركن بقيت القصه.
من فترة شلت السترابون “strapon” من غرفتي لأن إبن خيي كان عم يلعب في، وحطيتوا بالسيارة!
بس هلأ السيارة عم تنغسل وأنا نسيت إنو السترابون تحت المقعد!!! المهم الشاب يلي عم بغسل السيارة شكلوا نظف كتير منيح متل ما بدي، لأن بس رجعت لأخذ السيارة، شافني الشاب وقلي:
” نظفتلك السيارة متل ما بدك، وشلت كل شي من جوا ! ونظفت المقاعد كلها من القزاز وأغراضك حاطتها عالمقعد من فوق، كلها!!!”
غرين: شكراً كتير.
وهون كانت الصدمة!!!
طلعت بالسيارة، وشفت السترابون محطوط على المقعد حدي، وهون فهمت شو كان قاصد الشاب بأغراضك كلها!!! و قللي إبقي زورينا مرة تانية يا أنسة….
كل يلي عملتوا إنو بعتتلوا إبتسامة من وحي السترابون، لأن الكل عم يطلع فيي. يمكن كان شعور غريب، بس صحيح إرتبكت إنو الشباب يلي على المحطة شافو السترابون، بس كملت مشواري ونهاري عادي عم بضحك كل ما إتذكر المشهد يلي صار معي. وبعتت رسالة لسكون الليلا لأن كانت بالجامعة ولما شافتها ما قدرت ما تضحك بصوت عالي على منظري بهاللحظة.
بس مع كل الي صار بعدني عم عبي بنزين من نفس المحطة….
سكون و غرين
Leave a Reply