رجع هيداك الشعور.
شعور اللعيان.
أول ما فتحو البواب كل واحد لميل بمحاولة لإستمالة “الزبون” وعكس صورة الترحيب باللّي جايي.
بس بواب المستشفيات ما انعملت لإستقبال سعيدي الحظ. يعني إلّا إذا جايين تهنّو بbebe جديد (وأمرار ما بكونو مبسوطين بجنس الطفل) الزيارة على الأرجح بتحمل دراما بطيّاتها.
Recent Comments