بتذكر هداك اليوم، لمن أجت اعز صديقاتي من المدرسة تحكيلي انو “يوسف” صاحبها من شي سنة، هوي بنت!!! مع اني تسألت كتير مرات بيني وبين حالي ليش ما شُفت “يوسف” ولا مره، بس ولا للحظة مرقت براسي الفكرة انو “يوسف” هوي نفسه هاي البنت إلّي دايما كنت على رنة الجرس أشوفها واقفة برا حد بوابة المدرسه، ولينا (صاحبتي) كانت تروح توقف معها بحجة إنها بتعرفها من زمان وإنها كانت بمدرستنا! كان بوقتها عمري 16 وكنت مفكرة انو بس أنا عم بمر بهادا الاشي.
Featured Articles
Recent Comments