مش كل مين أخد أمي صرنا نقلّه عمّي، ومش كل مين بني مصلحته على مصريات المثليين صار مقام لمثلية أو محب للمثليين. وانما بظل الظروف الاجتماعية الصعبة اللي بيعيشها المثليين كثار مستعدين يدفعوا اللي فوقن واللي تحتن تيشتريوا وهم القبول. واللي بيزيد الطين بلّة، التواطؤ الحكومي.
أولا في الترانسفوبيا بالاماكن المثلية او القابلة للمثلية، بالنهاية المراة الترانس بتروح على مطارح ما بيروح عليها المثليين/ات، والاماكن المثلية بتفتش على حجة تتشحط النساء الترانس. ليش؟ إذا منشوف قشور الموضوع منقول انو النساء الترانس عندن صيت انن لما بيضهروا بيكونوا رايحين يلقّطوا زبونات.
Recent Comments