Featured Articles

المثلية أسلوباً للحياة

لا مراء أنّ المثلية الجنسية إن كانت ـ وما تزال ـ محطّ النبذ والإقصاء، فليس إلا لأنّها تخلخل كلّيا أسس مجتمعاتنا القائمة على الغيرية الجنسية ولا تفتأ تطرح إشكالات لا حصر لها، من قبيل إشكالية المتعة والوراثة والإنجاب والصداقة والجسد والفرد والحرية والجنس والحقّ في الاختلاف والسلطة والحياة والسعادة والهوية

Reflections

!عمارة يعقوبيان”: جرأة ترضي الجميع”

تتّضح الرؤية المحافظة للرواية مع موت الطفل الصغير لـ”عبده”، بعد أن كان يخشى مسبقاً عقاباً إلهيّاً ينزل به لم تنل رواية عربيّة في… more »

Mu3jam Mithli

“المعجم المثلي: “اللزافر

جمع “لزفور” أو “لزفورة”،

إنسان/ة مثلي/ة ي/تعيش في منزل مصنوع من حلوى ال ” chou a la crème”، حيث تتكرّر حركة اللعق في سبيل العيش والمتعة.

Reflections

بين ذكورتك وشرجي… هاوية

بالتعاون مع قاديتا، زاوية مثليون ونصّ سألتني صديقتي: إذا لماذا انفصلتما؟ – أجبت: هكذا.. لأن العلاقات تنتهي. – ولكن العلاقة كانت تبدو مثالية..أكثر… more »

Poetry, Ramblings & Fiction

مجنون عنترة

أبحث عن شقة للسكن في شوارع تل أبيب منذ أشهر. لا تهمّني المساحة، أو مقدار ما أكلته الرطوبة عبر سنيّ الاحتلال وما قبل وعد بلفور، بل أريد شارعاً يوافق ذاتي نفسها التي تخليت عنها بحبه؛ أعشق قدرته على التسلط،، أعشق دوري الضعيف في حياته، وأدافع عن حقوق المرأة بكلّ جوارحي

Personal Stories

“بسمّوهن سحاقيات”

بتذكّر كان عمري شي 8 سنين أو أقل. كنت قاعدة ع أرض غرفتي عم بقرا احدى المجلات المعروفة بصفحة “الفضائح” اللي فيها قصص من كل الأشكال والألوان من نوع “تزوجت أربع رجال

Around the World

حزب صديق للمثليين يفوز في أستراليا وأخبار دولية اخرى

حقق حزب الجنس الاسترالي الذي يدعو لنشر التربية الجنسية في المدارس والسماح للمثليين/ات بالزواج، نتائج جيدة في الانتخابات العامة في استراليا/ ما يسمح له بالمنافسة على المرتبة الرابعة في الدورة القادمة. وستكون من أولويات الحزب منع تطبيع الصور النمطية عن الجنس والجندر في المدارس، وادخال التعريف بمجتمع المثليين/ات في المنهج المدر

Lead Story

“أصوات” ل”بخصوص”: إسرائيل العنصرية لا تفرق بين فلسطيني مثلي ومغاير

بيوم من الأيام، اجتمعت مجموعة صبايا فلسطينيات “مختلفات” على احدى المنتديات على شبكة الانترنت، وانتبهوا انو فيهن يكونوا “مميزات” و”فاعلات”. ليش؟ لأن بالمكان يللي هني فيه، كان مفروض عليهن يتخلوا عن هوية من هوياتهن تا يكونوا مقبولات، مرة الهوية الفلسطينية، ومرة الهوية الجندرية، ومرة الهوية الجنسية. بس هني رفضوا هالشي، فالتقوا ثمانية من هالصبايا، وقرروا يرفعوا أصواتهن، فخلقت “أصوات”: مجموعة آمنة تحوي كافة مركبات هوياتهن/ القومية والجندرية والمثلية.

“بخصوص” حصلت على لقاء خاص من احدى منسقات “أصوات”، الرائعة “جي”، نتمنى تستمتعوا فيه