هيدا الأسبوع بيوصلوا جماعة “إيجلتا”* للبنان.
وقبل ما نحكي عن أسباب امتعاضنا من الحدث خلّينا نقول، ومن كل كل كل قلبنا، ١٠٠ أهلا وسهلا بكل واحد من “إيجلتا”. طول عمرنا منستقبل ناس من مجموعاتنا، ولّا مش من مجموعاتنا لمّا يجوا عالبلد، ومنرحّب فيُن كضيوف وأهل البيت بالتبنّي. والله والله ما عنّا مشكلة معن ولا مع رغبتن إنن يعملوا سياحة وينبسطوا ويحبّوا وينحبّوا ويعيشوا ويصرفوا المصاري اللّي مطلعينن من عرق جبينهن.الجانب اللّي معترضين عليه من زيارة جماعة “إيجلتا” هوّي غيض من فيض. وعتبنا لا عفكرة السياحة ولا عفكرة البسط. اعتراضنا هوّي عقلّة الإعتبار للواقع اللّي نحنا عايشينه نحنا بلبنان. غضبنا هوّي إنّو الشعب المثلي اللّي جايينا عشوي بالخطوط الجوية القوس قزحية مش فاهم شي من الواقع اللبناني ولا من الواقع العربي اللّي نحنا عايشينه
Lead Story
عن خطورة “تسييح” القضية
Lead Story
!الترانسفوبيا: “سوسة” المجتمع المثلي
“نحنا كنا نسايرك ونحكيك كأنك بنت، بس ما تفكر انو نحنا آخدينها جد!” ، بهيدي الجملة انصدمت “كارلا”، البنت الترانس، لمن اكتشفت انو أصحابها يللي كانت مفركتهن كتير فاهمينها ومتقبلينها، ويللي هني مثليين، مصابين برهاب المتحولين يعني “الترانسفوبيا”. شو هو رهاب المتحولين؟ وهل هو فعلا منتشر بمجتمع المثليين والمثليات يللي المفروض يكون مؤمن بالحرية الجنسية والجندرية، وعم يشتغل على التوعية بمسائلها ومكافحة الأفكار الاجتماعية الذكورية السائدة يللي بتصر على سجن الإنسان بسجن ال”رجل” و”المرأة” وبس؟
بتأكد “كارلا” انو الترانسفوبيا منتشرة كتير بمجتمع المثليين والمثليات وحتى المتحولين والمتحولات أنفسهن يللي أتموا عمليات التحويل ويللي بيتناولوا الهورمونات
Recent Comments